الأربعاء، سبتمبر ٢٦، ٢٠٠٧

قريبا ....صور إعتقال الطلاب من داخل الحرم الجامعى


عاجل
1) وزير التعليم العالى
/هانى هلال في زيارته لجامعه الفيوم أعلن أن الإنتخابات الطلابية هذا العام سوف تتم بنزاهه و حياديه تامه ، و في انه لا يوجد أى إختطاف أو إعتقال للطلبه الجامعيين .
لكنه بعد إنتهاء اللقاء طلب إستدعاء الطلبه الذى إستفسروا عن حالات الإختطاف التى تمت من أمام باب الجامعه و هددهم بأنهم بهذا الكلام يسببون ضررا لهم و لأ هلهم .
و بس

2) هشام و عبدالرحمن تم و ضعهم في زنزانه صغيرة و ضيقه مع أحد المسجونين الجنائيين ! حيث قام هذا المسجون بقتل واحد و الشروع في قتل أخر و مشهور و سط المساجين الجنائيين بأنه
"سفاح الفيوم" : السؤال هنا ما علاقه السجين السياسى بالجنائى ؟ و كيف تضع إدارة السجن مسجون جنائى على هذه الدرجة من الخطورة مع طلاب جامعه لا ذنب لهم إلا انهم إستخدموا حقهم الطبيعى بعدم السماح لضباط الأمن بتفتيشهم على الباب لأنهم داخليين جامعه مش داخليين يقابلوا رئيس الجمهوريه !!

3) على السريع : هشام و عبدالرحمن و من لحق بهم من الطلبه الى تم إعتقاله كلهم محجوزين في نفس المكان الذى
شهد واقعه التعذيب إلى أدت إلى الموت .
ربنا يستر علينا و عليهم .

4)
مروان أحمد مازن ضابط أمن الدوله المسؤل عن ملف التعليم بأمن الدوله بالفيوم فقد إتزانه و نزل بنفسه للإشراف لى على القبض على الطلبه من داخل الحرم الجامعى ، فى ظاهرة ربما تكون الأولى من نوعها . الذى يبدو واضحا أن أثر أعمال السنه الماضيه التى قام بها طلبه الجامعه لا زالت حاضرة في ذهن الضابط و أنه أراد أن يدافع عن كرامته المسلوبه منذ أحداث إعتصام نهايه العام الماضى .

5) على ذكر مروان مازن :" أحدهم قال لى كيف يكون مروان أبن للرجل و المربى الفاضل: أحمد مازن ، فعلا سبحان الله "
و عجبى
6)
إ
لعب معانا : تعالو كده نعد ضباط أمن الدوله إللى نعرفهم بالفيوم و الملفات المسؤلين عنها . و انا هبدأ
محمد شرابى : الرجل الكبير
محمد عبدالتواب : الرجل الثانى بأمن الدوله بالفيوم
مروان أحمد مازن : ملف الجامعه
تامر عادل : كان في الإرهاب الدولى و نعرفش هو فين دلوقت .
مين يكمل معايا
6)
إنتظروا معنا متابعه حيه و موضوعيه لأحداث الطلبه المعتقليين بالفيوم و لحوادث التعذيب في أقسام الشرطة بالصوت و الصورة و الوثائق قريبا جدا .

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حسبنا الله ونعم الوكيل


ها نحن الان فبي العشر الاواخر من رمضان
فلنكثف الدعاء